الثلاثاء، 19 أغسطس 2014

اسمعوا ما دار بين النبي صلى اللة عليه آله وسلم وجبريل

اسمعوا ما دار بين النبي صلى اللة عليه آله وسلم وجبريل ::::::::::؛:::::::::::::::: قبل أن تبدوأ القراءة ارجوكم أقطعوا اتصالكم بكل الناس دقائق فقط ، وبعد القراءة ارسلها لجميع من عندك كي لا تحرمهم الاجرواقروأ بتمعّن و رويّة .أسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياكم بما نقرأروى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صل اللهعليه وآله وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبيصل الله عليه وآله وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمدجئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغيلمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذابالله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنهافقال النبي صل الله عليه وآله وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم ))قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت،ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت،فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها .والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عنآخرهم من حرّها .والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماءو الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لمايجدون من حرها .والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها اللهتعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة .والذي بعثك بالحقنبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها .حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌمقسومٌ من الرجال والنساء .فقال صلى الله عليه وآله وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! ))قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرةسبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساقأعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلالو السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يدهاليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيهوتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ علىوجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منهامن غم أُعيدوا فيها .فقال النبي صل الله عليه وآله وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! ))فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة،وآل فرعون ، و اسمها الهاوية .و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى .و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .والباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ،ثم أمسكَ جبريلُ حياءً منرسول الله صل الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني منسكان الباب السابع ؟فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبيصل الله عليه وآله صحبة وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتىأفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْمصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ ))قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك .ثم بكى رسول الله صل الله عليه وآله وسلم، و بكى جبريل .اللهم أَجِرْنَا من النار .. اللهم أجرنا من النار . اللهم أجرنا من النار .اللهم أَجِر كاتب هذه الرسالة من النار . اللهم أجر قارئها من النار .اللهم أجر مرسلها من النار . اللهم أجرنا والمسلمين من النارآمين . آمين .. آمينفعلاً تستحق القرااءهكـــان في الأرض أمانان من عذاب الله ..رفع الأول وبقى الثاني ..!!فأما الأول: فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم .. "وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم" وأما الثاني: فهو "الإستغفار" .."وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون""فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا"فلا تترك الاستغفار أبدا.. أستغفرالله،،أستغفر الله.أستغفرالله ،،أستغفر اللهولا تنسى أن لك مثل أجر المستغفرين بسبب تذكيرك!اللهم اجعلها صدقه جاريه عني وعن والداي وعن جميع المسلمينبعد إذنك .............. إقرأها بلسانك ليس بعينيك ... .... اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم، وبارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد .... وأرسلها لعشرأشخاص خلال ساعة تكون كسبت عشر مليون صلاة على الحبيب في صحيفتك بإذن الله ....ملاحظه مهمة: ﻻتقول ما فاضي .. هذه مليون حسنه ممكن تخلى كل الفاتحين عندك يصلون على النبى اللهم صلى وسلم على نبينا محمدأ

ليست هناك تعليقات:

عجائب الإنسان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ   عجائب   الإنسان ـ كمية الحرارة التي تنب...